قصة الفيلم
تدور أحداثه في إطار درامي؛ حيث طفل يتوه من أهله، وتقوم إحدى موظفات الملجأ بتبنيه وتربيته حتى يصبح شابا يافعا، وإذا به يُتهم في قضية قتل، فيحاول الهروب حتى يثبت براءته، وتنقلب حياته رأسا على عقب، ثم يلتقي بالراقصة الشعبية (حورية فرغلي) التي تساعده في الهروب، ويتعرف خلال رحلته على العديد من الأشخاص الذين يساعدونه في إثبات براءته.