قصة الفيلم
يقود الكابتن برهان ومساعده إبراهيم طائرة متجهة إلى الوادي الجديد. تحمل على متنها العديد من الركاب. تسقط الطائرة في الصحراء الغربية في منطقة رمال متحركة تغوص تحتها. تضم الطائرة نماذج كثيرة من البشر منهم الكابتن برهان غير المستقر في حياته العائلية الذي تربطه قصة حب مع المضيفة ليلى. وآمال مساعدته بنظرته المتفاءلة للمستقبل. وهناك موظف منقول لهناك كنوع من العقاب وامرأة هاربة من قصة حب فاشلة لا تلبث أن تشعر بالإرتياح مع الموظف الذي تبتلعه الرمال المتحركة، ينتاب الجميع الخوف من المجهول، يتعاون الجميع وتفتح ثغرة بجسم الطائرة يخرجون منها. يموت بعضهم فى الرمال المتحركة، ومن العطش وقسوة الصحراء، ويعانون كثيرا حتى تصل طائرة نجدة ويتم إنقاذهم.