قصة الفيلم
خلال فترة اﻷربعينات من القرن العشرين، تتعرض فتاة للاغتصاب على يد مجموعة من الجنود اﻹنجليز، فيثأر لها ثلاث شباب مصريين، يموت أحدهم، ويحتجز الجندي الانجليزي الحي في قسم شرطة كرموز الذي يرأسه الجنرال يوسف المصري، ويطالب الجنرال آدمز بتسليمه إليه، لكن يوسف يرفض، ويحرك الجنرال جنود لمحاصره قسم الشرطة، فيدخل في مواجهة شرسة مع الجنرال يوسف وبقية الجنود المصريين.