قصة الفيلم
فتاة في السادسة عشر من عمرها تعيش مع عمتها المتعجرفة في مبنى سكني في (نيويورك) منذ وأن انفجار عنيف أدى بها إلى شعور لا يسعها أن تصفه سوى بـ(الظلام)، يتعين على الفتاة مواجهة الظلام وعمتها عندما يضرب خطر بيولوجي من الاتحاد السوفيتي ويجبرها على الاحتجاز داخل الشقة مغلقة النوافذ.