قصة الفيلم
عندما يُختطف "بابا نويل" (الاسم الحركي: "الأول الأحمر")، يجد رئيس أمن القطب الشمالي (دوين جونسون) نفسه أمام مهمة مصيرية، حيث يتحتم عليه التعاون مع أكثر صائدي المكافآت شهرةً في العالم (كريس إيفانز). ينطلقان معاً في رحلة تعبر حدود العالم، غارقة في الإثارة والمخاطر، ليثبتا أن روح الميلاد لا تُسرق، وأن العيد سيبقى نوراً مضيئاً مهما اشتدت الظلمات.