قصة الفيلم
يمتلك (جلال أبو المجد) إحدى ورش الخراطة، ويقرر السفر الى ألمانيا لشراء ماكينات جديدة، لتحديث الورشة ويترك الورشة في رعاية شقيقه الأكبر (شريف)، الذي يتعرف إلى (حسنين) النصاب وشريكته (جينا) اللذين يوهمانه بإتمام صفقة معدات للورشة مقابل 25 ألف جنيه يعتبرها (شريف) مكسبًا، وعند التسليم يكتشف (شريف) أن المعدات ماهي إلا طوب بناء احمر. يقرر (شريف) الانتقام من (حسنين)، و(جينا) بقتلهما واسترداد أمواله، يعود (جلال) من ألمانيا ويحاول مع (شريف) استرداد أمواله.