قصة الفيلم
أثارت سلسلة من عمليات السطو على البنوك والسيارات الرعب في المجتمعات في شمال غرب المحيط الهادئ. ويعتقد أحد عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي أن هذه الجرائم لم تكن من عمل مجرمين بدوافع مالية، بل كانت من عمل مجموعة من الإرهابيين المحليين الخطيرين.