قصة الفيلم
يعمل (سيف) في نادي فيديو ويقيم مع مجموعة من الشباب تتطلع لحياة أفضل، يحاول سيف إثبات موهبته في الغناء، لكنه يُطرد من عمله ويدخل في مغامرات تنتهي به إلى السجن في الإسكندرية، حيث يلتقي بطالب يساري يؤلف أشعارًا، ويقدمه بعد خروجهما من السجن لملحن عجوز مغمور، ليغنوا في الساحات والشوارع، وتتوالى الأحداث.