قصة الفيلم
حنان سكريترة لدى شوكت رجل الأعمال الذى يتاجر فى الأسلحة. يراقب شوكت من أجهزة الأمن والشرطة كما تهاجمه الصحفية سامية بمقالاتها دون جدوى، يهدد شوكت حنان ويستحوذ عليها لنفسها بعد سفر خطيبها أحمد للعمل بإحدى الدول العربية كمدرس ألعاب. وتفشل محاولاتها للهرب واللحاق بخطيبها. يطلب أحد عملاء شوكت فى تجارة الأسلحة السكرتيرة حنان لسريره، ترفض، يقوم شوكت باغتصاب حنان بنفسه، يعود أحمد للوطن ويحاول قتل شوكت، ويدبر شوكت مكيدة لأحمد، يحتجر أحمد بعض الرهائن من الأجانب فى الفندق الذى يجتمع شوكت فيه لإتمام إحدى العمليات، مقابل حضور شوكت لمقابلته وبمعاونة سامية والضابط محيى يتقابلان ويتم الإفراج عن الرهائن. يتمكن شوكت من قتل أحمد ويصيب محيى، ينهال عليه رصاص رجال الشرطة.