قصة الفيلم
في قرية بالصعيد، يعيش (عنتر) عالة على زوجته، التي تواجه ضغطا لبيع أرضها إلى (مدحت)، يسافر عنتر إلى إيطاليا لجمع ثروة بعقد عمل أعده له زميله متولي، يتضح له بعد وصوله إلى روما أنه عقد مزور، ويقع ضحية لمخرج سينمائي يستغله في التمثيل في أفلام جنسية، يعود للوطن ليكتشف الحقيقة على يد الشرطة التي تصادر الأفلام التي قام بتصويرها، ويبدأ صراعه مع زوجته ومع مدحت للمحافظة على أرضها.