قصة الفيلم
مجدى فؤاد ممثل مشهور تقع النساء فىحبه وغرامه من أول نظرة. يلتقى بإحدى الفتيات الجميلات فى ملهى ليلى، وبعد إعجاب سريع تصبح زوجته ويشك مجدى فى هذا الزواج، تظهر له ساميه عقد الزواج فيسقط فى يده ويحس بالقلق فهو لم يفكرفى الزواج ويعشق الحرية، يفكر صديقه المؤلف السينمائى فكرى فى طريقة للتخلص من زوجته خاصة وأنه لا يستطيع أن يطلقها لأن العصمة فى يدها، بمعنى أن لها وحدها حق الطلاق، ولكى يتخلص منها، يسكنان فى منزل مهجور مخيف به أشباح وتفشل الخطة ثم حيلة أخرى لإعطاءها بعض الهرمونات لتفقد أنوثتها وتتحول إلى رجل ولكن إلى حين. تعود ساميه إلى حالتها الطبيعية وبعد طرق عديدة للتخلص من زوجته يفشل وتشعر ساميه أن مجدى لا يحبها وأنه يريد الخلاص منها فتتركه وترسل له قسيمة الطلاق، يشعر مجدى بفراغ كبير فى حياته، ويبدأ الإحساس بحبه لزوجته ساميه ويبحث عنها حتى يعثر عليها، تغفر له ساميه أخطائه، ويستأنفان حياتهما الزوجية.