قصة الفيلم
تعيش الطبيبة كاثرين (جوليان مور) بصحبة زوجها أستاذ الجامعة ديفيد (ليام نيسون) وابنهما المراهق، يبدو واضحًا للجميع أنهم أسرة مثالية ينعمون بالسعادة والحياة الهانئة. يتسبب تخلف ديفيد عن حضور حفلة عيد ميلاده بعدما فوّت موعد الطائرة في تصاعد شكوك زوجته؛ حيث تظن كاثرين أن ديفيد يقوم بخيانتها منذ فترة، فتقرر الاستعانة بالفتاة كلوي (أمادا سيفريد) لتقوم بإغراء زوجها حتى تضع ولاءه تحت الاختبار. تجد كاثرين نفسها في دائرة جهنمية من صنعها، وتتصاعد الأحداث وسط العديد من المفاجآت.