قصة الفيلم
عائلة أمريكية متوسطة الحال ينقلوا مسكنهم إلى منطقة نائية في ولاية ديترويت الأمريكية،ويقيمون في منزل منعزل هناك. أركين رب الأسرة يعمل كنجار ويقوم بتصليح الأبواب والنوافذ لكسب رزقه.مع الوقت،تبدأ الديون تتراكم عليهم أكثر وأكثر، وتتورط زوجته وابنته في العديد من القروض، تلك التي لا يكفي راتبه الأسبوعي الشحيح عن سدادها.لذا يخطط أركين لأن يقوم بسرقة ليلية يجمع بها المال اللازم لإنقاذ عائلته. لكن عندما يعود إلى المنزل،يفاجئ بوقوع جريمة بشعة للغاية،ويجد الدماء في كل مكان،ويكتشف أن أفراد عائلته قد تم حبسها داخل المنزل،وتوريطهم في فخاخ يستحيل الهروب منها إلا بضريبة من الدم، كما أن المنزل نفسه مفخخ بالكامل بألعاب مميتة يجب أن يمر منها أركين بسلام إذا أراد أن ينجو بحياته وأن ينقذ عائلته