قصة الفيلم
يوسف (علي سليمان) ذو الأربعين عاماً، والذي يعاني من مشاكل في الخصية تضطره للخضوع لعملية جراحية خطيرة خلال أربعة أيام، لكنه لا يملك تكاليف العملية الباهظة فيضطر إلى اللجوء إلى طليقته التي انفصلت عنه بسبب فقده لوظيفته جراء الأزمة العالمية، وابنه ذو الأربعة عشر عاماً، ورغم احتياجه للمال وعدم رغبته في الإفصاح عن ما يعانيه بسبب خوفه من نظرة مجتمعه التي ترى أن الشكوى من إجراء جراحة في الخصية قد تنتقص من الرجولة، مما يسبب له أزمة نفسية كبيرة.