قصة الفيلم
شاب يعمل فى ميناء الإسكندرية ويتميز بشهامة ابن البلد، وهو يحب الفتاة بدور ويتزوجها، يراها مسئول كبير فى الاتحاد الاشتراكى أيام بدء النظام الاشتراكى فيؤسره جمالها وتتحرك شهواته الدنيئة، ويساعده فى الوصول إليها بعض أذنابه، وحين يعلم زوجها بذلك يكاد يفتك به، ولكن قوى البطش تقهره فيدخل السجن ظلما ويخرج بعد 25 عاما ليصبح الظالم والمظلوم وجها لوجه حيث ينتقم من كل الذين أدخلوه السجن، وسط مطاردات يقوم بها ابنه الضابط الذى لا يعرف هويته، ويسعى للقبض عليه.