قصة الفيلم
يقرر عواد أن يترك أرضه، وأن يذهب إلى القاهرة ليمارس الغناء، ويترك خطيبته نوسة، يكافح عواد كى يصبح مطرباُ، أما نوسة فيرغمها على الزواج من شخص لا تحبه، مما يدفع بنوسة إلى الهرب للقاهرة، والإقامة عند خالتها، باقية على حبيبها، تعمل فى مكتب الضبع الذى يدبر لها سرقة عندما تقاومه، وتدخل السجن، يعرف عواد بالأمر، ويدبر خطة للإيقاع بالضبع الذى يحب النساء، يعترف الضبع بجرائمه، ويتم القبض عليه، ويتم الإفراج عن نوسة، وتتزوج من عواد.