قصة العرض
ينزعج رجل وامرأة من كونهما جارين في المبنى نفسه ويذهبان إلى الطبيبة النفسية ذاتها، ليُدركا بذلك استحالة تجنّب كلّ منهما للآخر. نا هوي أوه محقق في قسم جرائم العنف في مركز شرطة جانجنام، يعتقد أنه في حالة جيدة حتى تأخذ حياته منعطفاً فجأة ويصبح شخصاً مجنوناً لا يستطيع كبت غضبه حيال أي شيء، لي مين كيونج امرأة محاصرة في أوهامها، لقد عاشت حياة عادية كامرأة جميلة بوظيفة محترمة حتى ‘تلك الحادثة‘ التي تسببت في انهيار كل شيء في حياتها ونتيجة لذلك لم تكن قادرة على الوثوق بأي شخص وتم إلقاء القبض عليها في سجن من صنعها كما أن لأوهامها أثر جانبي مؤسف يتمثل في إثارة غضب كل من حولها.